أخر تدوينة كتبتها كانت سنة 2018 وكنت دايمًا أحاول أرجع للتدوين لكن كنت أحس بثقل الحروف والكلمات والعودة للمدونة صارت أصعب.والآن هربت للتدوين مرة ثانية في البداية أساس المدونة المواضيع المتعلقة بالرياضة والصحة وممكن كان فيها شيئ من عدم الصحة لكن أحس معلوماتي صارت أفضل ومبنية على أساس ثابت اكثر طبعًا أنا مو مختصة لكن أشارك المعلومات اللي أعرفها ومتأكدة من صحتها.
في بداية أنشائي للمدونة كنت أظن أني أكتب للناس لكن أكتشفت أن كتاباتي لي أنا وأحتاجها أكثر مما يحتاجها غيري, دائمًا كنت أبحث عن مكان أتكلم فيه عن أهتماماتي والأشياء اللي تستهويني ومن هذه الرغبة حبيت أفتح المدونة حاليًا لما أقرا المواضيع اللي كتبتها قبل ستة سنوات أضحك وأبتسم كنت أحاول أكتب بأسلوب يجذب الناس أكثر من أنه أسلوبي.أنا أتكلم بدون لهجة واضحة وأخلط العامية بالفصحة لكن بالنهاية هذا أسلوبي اللي راح أكتب فيه المواضيع الجديدة بإذن الله وممكن أصلاً بعد فترة يتغير هذا الشيئ.
.تغيرت أشياء كثيرة من سنة 2016 من ناحية المبادئ والقيم وحتى الأشياء اللي كنت أحبها وأفضلها, والحمدلله أنه كان تغير ايجابي وللأفضل وأتمنى المدونة تعكس هذا التغير الإيجابي
0 التعليقات